قتلت نفسها وقالت لوالدها في وصيتها التي تركتها بجوارها (سا محوني سوف نلتقي في الجنه ) .
لم يكن الاب المذهول يعلم أن ابنته طالبة الصف الثاني الثانوي التي ذهب لعلاجها من مرض
نفسي بقراة القران لدى أحد المشايخ قد قررت فجأة وضع تهاية مؤلمه لحياتها با لانتحار.
كان سيناريو النهاية التي أرادته الفتاة سريعاَ ومحكماَ لدرجة لم تترك لأحد أن يكتشفه ، في اليوم الذي
سبق الانتحار تناولت الفتاة وجبة العشاء كا لمعتاد، وأشعرت الجميع بأنها ، ستدخل لتنام قسطاَ من
الراحه، ولكن عندما أرادت والدتها إيقاظها حتى تبدأ في المذاكرة وجدت الباب مغلقاَ ، فاستدعت
الأ ب على عجل لفتح الباب لتكن الصدمه قاسيه ..
ففلذة الكبد غارقه في دمائها وبجوارها مسدس والدها الذي أخفته عن الجميع.
أجهشت الأسرة بالبكاء المرير لأن الأمل في شفائها كان كبيراَ (بعد الله). .لكن المفاجأ ة الأكبر
كانت في الوصية التي تركتها بجوارها وفيها توصي والدها على والد تها وأشقا ئها وتقول
(سامحوني وسوف نلتقي في الجنة ).
شرطة الطائف التي باشرت الحادث بعتابعة مديرها....تبين لها أن الطلقة كانت بالصدر ومن مسافه
قريبه...
تحياتي لمن دمر حياتي
لم يكن الاب المذهول يعلم أن ابنته طالبة الصف الثاني الثانوي التي ذهب لعلاجها من مرض
نفسي بقراة القران لدى أحد المشايخ قد قررت فجأة وضع تهاية مؤلمه لحياتها با لانتحار.
كان سيناريو النهاية التي أرادته الفتاة سريعاَ ومحكماَ لدرجة لم تترك لأحد أن يكتشفه ، في اليوم الذي
سبق الانتحار تناولت الفتاة وجبة العشاء كا لمعتاد، وأشعرت الجميع بأنها ، ستدخل لتنام قسطاَ من
الراحه، ولكن عندما أرادت والدتها إيقاظها حتى تبدأ في المذاكرة وجدت الباب مغلقاَ ، فاستدعت
الأ ب على عجل لفتح الباب لتكن الصدمه قاسيه ..
ففلذة الكبد غارقه في دمائها وبجوارها مسدس والدها الذي أخفته عن الجميع.
أجهشت الأسرة بالبكاء المرير لأن الأمل في شفائها كان كبيراَ (بعد الله). .لكن المفاجأ ة الأكبر
كانت في الوصية التي تركتها بجوارها وفيها توصي والدها على والد تها وأشقا ئها وتقول
(سامحوني وسوف نلتقي في الجنة ).
شرطة الطائف التي باشرت الحادث بعتابعة مديرها....تبين لها أن الطلقة كانت بالصدر ومن مسافه
قريبه...
تحياتي لمن دمر حياتي
